دعا رئيس قسم زراعة الكلى في مستشفى بجدة الدكتور خالد أبو زيد، إلى ضرورة زيادة الوعي العام بصحة الكلى بهدف التأثير إيجابا على الوضع السائد للإصابة بأمراض الكلى في المملكة التي تشهد انتشارا متصاعدا.
وأوضح أبو زيد أن معدل الإصابة بأمراض الكلى وانتشارها في المملكة وباقي دول الخليج يسير في الاتجاه التصاعدي بسبب اتباع سكانها أنماط حياة غير صحية.
وقال: «المحافظة على صحة الكلى أمر محوري في المحافظة على الحياة، إذ تتولى العديد من الوظائف الحيوية التي يحتاجها جسم الإنسان، وتشمل تنقية الدم من الفضلات والمياه الزائدة، وتسهم الكلى أيضا في التحكم بضغط الدم وإنتاج خلايا الدم الحمراء والمحافظة على صحة العظام، ولهذا فإن العناية بصحة الكلى مسألة ذات أولوية كبرى لكل فرد وتقينا من حدوث مضاعفات خطيرة لاحقا مثل مرض الكلى المزمن».
وشرح قائلا «تؤدي إصابة المرضى بمرض الكلى المزمن إلى فقدان الكلى لوظائفها تدريجيا، ونصبح أمام خيارين للعلاج: إما زرع الكلية أو غسيلها».
وبين الفرق بين عملية غسيل الكلى وزرعها حيث يقول: «زرع الكلية أفضل من غسيل الكلى، إذ تسمح عمليات زرع الكلية باستعادة وظائف الكلى الطبيعية نسبيا وجودة حياة أعلى، فبعد عملية زرع الكلية يستعيد أغلب المرضى أسلوب حياتهم المعتاد، فضلا عن أن ذلك يؤدي إلى تمديد متوسط العمر المتوقع للمريض من 8 إلى 10 أعوام».
وأوضح أبو زيد أن معدل الإصابة بأمراض الكلى وانتشارها في المملكة وباقي دول الخليج يسير في الاتجاه التصاعدي بسبب اتباع سكانها أنماط حياة غير صحية.
وقال: «المحافظة على صحة الكلى أمر محوري في المحافظة على الحياة، إذ تتولى العديد من الوظائف الحيوية التي يحتاجها جسم الإنسان، وتشمل تنقية الدم من الفضلات والمياه الزائدة، وتسهم الكلى أيضا في التحكم بضغط الدم وإنتاج خلايا الدم الحمراء والمحافظة على صحة العظام، ولهذا فإن العناية بصحة الكلى مسألة ذات أولوية كبرى لكل فرد وتقينا من حدوث مضاعفات خطيرة لاحقا مثل مرض الكلى المزمن».
وشرح قائلا «تؤدي إصابة المرضى بمرض الكلى المزمن إلى فقدان الكلى لوظائفها تدريجيا، ونصبح أمام خيارين للعلاج: إما زرع الكلية أو غسيلها».
وبين الفرق بين عملية غسيل الكلى وزرعها حيث يقول: «زرع الكلية أفضل من غسيل الكلى، إذ تسمح عمليات زرع الكلية باستعادة وظائف الكلى الطبيعية نسبيا وجودة حياة أعلى، فبعد عملية زرع الكلية يستعيد أغلب المرضى أسلوب حياتهم المعتاد، فضلا عن أن ذلك يؤدي إلى تمديد متوسط العمر المتوقع للمريض من 8 إلى 10 أعوام».